عيادة الشعر الأكثر خبرة في السويد
لحساب عدد الشعيرات بعد عملية زراعة الشعر، فإن عدد بصيلات الشعر مضروباً في 2.5 يعطي العدد التقريبي للشعر المزروع.
إذا قمت بالقطف من منطقة كبيرة، يمكنك قطف المزيد من بصيلات الشعر دون الإضرار بالمنطقة المانحة. ففي نهاية المطاف، لا نريد أن يصبح المريض أرق في الجزء الخلفي من الرأس لمجرد الحصول على شعر أكثر امتلاءً في الجزء العلوي.
تتحول البصيلات المزروعة إلى اللون الأسود وتبدو مثل القشرة بعد حوالي 3 أيام. يستغرق الأمر حوالي 10 أيام حتى تبدأ بصيلات الشعر المزروعة في التساقط.
نود التأكد من أن المريض في السن القانونية. نقوم بتقييم كل مريض على حدة، لذلك لا يمكن وضع حد أقصى للعمر.
يمكن أن تستغرق العملية ما بين 6-10 ساعات. وتختلف حسب عدد بصيلات الشعر المراد زرعها.
يبلغ قطر الإبر 0.6 مم.
تذكري عدم شرب الكحول في الأيام التي تسبق العملية، وإلا فلا داعي للتفكير في أي شيء خاص.
لا شيء خاص إذا لم يوصي الطبيب بأي شيء مسبقاً. ارتدِ قميصًا في يوم العملية حتى لا تضطر إلى سحب ملابسك فوق رأسك بعد العملية.
لا يمكن أخذ بصيلات شعر من شخص آخر لأن تركيبة الحمض النووي مختلفة. فالجسم يرفض ما لا يتعرف عليه، وبالتالي لا نأخذ بصيلات الشعر من الآخرين.
هناك الكثير من السيناريوهات المختلفة لتساقط الشعر. لا يفقد الجميع الشعر في الطيات أولاً.
بعد عملية زراعة الشعر مباشرةً، تظهر قشور في أعلى الرأس. بعد أن يفقد المريض القشور، تصبح فروة الرأس حمراء ومتهيجة، وهي فردية إلى متى تستمر.
نادراً ما يحدث ذلك، ولكن في حال وجود عدوى يمكن علاجها بالمضادات الحيوية.
تحتوي بصيلة الشعر على عدة شعيرات. بصيلات الشعر في Akacia Medical تعادل كلمة "طُعم" باللغة الإنجليزية. من المهم معرفة ذلك حيث أن بعض العيادات في السويد تشير إلى بصيلات الشعر على أنها بصيلات وبصيلات الشعر على أنها طُعم وما إلى ذلك. فهم يقولون شيئاً ويعنون شيئاً آخر. نوصي دائماً بطرح الأسئلة حتى يعرف المرضى حقاً ما سيحصلون عليه.
يتم ذلك لتعزيز بصيلات الشعر وزيادة بقائها على قيد الحياة، وكذلك لجعل البصيلات تنمو بشكل أفضل وتسريع مرحلة نمو الشعر من السكون. تساعد علاجات البلازما الغنية بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية PRP المريض في عملية الشفاء وبقاء المزيد من بصيلات الشعر على قيد الحياة بعد زراعة الشعر. نوصي أيضاً بعلاج البلازما الغنية بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية الغنية بالصفائح الدموية كعلاج لاحق لمدة 6 جلسات (يفصل بينها شهر واحد عموماً)
نعم، من الممكن استخدام بروبيكيا (فيناسترايد) أو المينوكسيديل بالتزامن مع علاج PRP لتساقط الشعر. يمكن استخدام هذه الأدوية لتحسين نتائج PRP من خلال العمل بطرق مختلفة لتحفيز نمو الشعر ومنع المزيد من تساقط الشعر. من المهم استشارة الطبيب لتحديد أفضل علاج لحالتك الخاصة ولتحديد ما إذا كان استخدام هذه الأدوية مع علاجات البلازما الغنية بالصفائح الدموية الغنية بالصفائح الدموية (PRP) آمنًا.
إذا كنت تفكر في استخدام بروبيكيا (فيناسترايد) أو مينوكسيديل قبل الجراحة، فمن المهم مناقشة الأمر مع طبيبك. يمكن أن يؤثر كلا الدواءين على تخثر الدم، مما قد يزيد من خطر النزيف أثناء الجراحة.يمكن أن يقلل فيناسترايد من كمية ثنائي هيدروتستوستيرون (DHT) في الجسم، مما قد يؤثر على تخثر الدم ويزيد من خطر النزيف. يمكن أن يؤثر المينوكسيديل أيضًا على ضغط الدم ويزيد من خطر النزيف أثناء الجراحة.سيقوم طبيبك بتقييم حالتك الصحية والأدوية التي تتناولها لتحديد ما إذا كان من الآمن استخدام بروبيشيا أو مينوكسيديل قبل الجراحة. في بعض الحالات، قد يوصي طبيبك بالتوقف عن تناول هذه الأدوية قبل الجراحة ببعض الوقت لتقليل خطر النزيف.من المهم دائمًا إبلاغ طبيبك عن جميع الأدوية والمكملات الغذائية التي تتناولها قبل الجراحة، بما في ذلك بروبيكيا ومينوكسيديل. سيساعد ذلك على ضمان حصولك على أفضل رعاية ممكنة وتقليل خطر حدوث مضاعفات.
نعم، من الممكن استخدام المينوكسيديل أو البروبيكيا خلال فترة الخضوع لعلاجات البلازما الغنية بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية لتساقط الشعر. تعمل علاجات البلازما الغنية بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية الغنية بالصفائح الدموية والمينوكسيديل أو البروبيسيا بطرق مختلفة لعلاج تساقط الشعر، لذا يمكن استخدامهما معاً لتحسين النتائج.
تغطي التكلفة الرحلة، وفندق 4 نجوم مع وجبة إفطار لمدة 3 ليالٍ والأدوية والطعام في يوم العملية.
الشعر والبصيلات والبصيلات والطعوم كلها مصطلحات تتعلق بنمو الشعر وزراعة الشعر، ولكن لها معانٍ مختلفة.جذع الشعرة: جذع الشعرة هو الجزء المرئي من الشعر الذي ينمو من بصيلات الشعر. يمكن أن يختلف طول وسُمك ولون جذع الشعرة باختلاف الجينات الوراثية للشخص ونمط حياته. لكل شعرة جزء من الجذور وجزء مرئي، وهو الجزء المرئي فوق سطح الجلد. بصيلات الشعر: بصيلات الشعر هي الجزء من الجلد الذي ينمو منه الشعر. الجريب عبارة عن حفرة أو كيس صغير يحتوي على خلايا تنتج الشعر. تُعد البصيلة جزءاً مهماً من دورة نمو الشعر وتتأثر بعوامل مثل العمر والوراثة والهرمونات والبيئة. الطعم: الطعم هو بصيلة شعر تم زرعها من جزء من الرأس إلى جزء آخر. أثناء عملية زراعة الشعر، تتم إزالة بصيلات الشعر من منطقة من الرأس حيث يوجد الكثير من الشعر (عادةً ما تكون مؤخرة الرأس) ويتم زرعها في المناطق التي يوجد بها شعر متساقط. يتكون الطُعم عادةً من بصيلة شعر واحدة أو أكثر مع الشعر. باختصار، الشعر هو الجزء المرئي من الشعر، والبصيلات هي الحفر الصغيرة في الجلد التي ينمو منها الشعر، والطعوم هي البصيلات المزروعة المستخدمة أثناء عملية زراعة الشعر.
ونادراً جداً ما يحدث ذلك، ولكن في حال وجود عدوى يمكن علاجها بالمضادات الحيوية.
التخدير: يتم تخدير المريض بتخدير موضعي في المنطقة التي ستتم إزالة بصيلات الشعر منها (المنطقة المانحة). بعد التخدير، يأخذ الطبيب عينات من الدم لعزل الصفائح الدموية (PRP) التي ستُستخدم أثناء مرحلة الزرع لتعزيز نمو الشعر وتحسين النتيجة.الاستخراج: باستخدام قلم دقيق دقيق أو أي جهاز استخراج آخر، ينتزع الطبيب بصيلات الشعر الفردية من المنطقة المانحة. يتم استخراج بصيلات الشعر نقطة بنقطة بنمط دائري أو خطي باستخدام التخدير الموضعي.فصل بصيلات الشعر: تُفصل بصيلات الشعر التي تمت إزالتها من المنطقة المانحة عن بعضها البعض وتوضع في وسط خاص غني بالمغذيات.الغداء: بعد استخراج بصيلات الشعر، يتم إعطاء المريض استراحة لتناول الغداء أو الراحة.وضع العلامات والتخدير: بعد الغداء، يتم وضع علامة على المنطقة التي ستُزرع فيها البصيلات المزروعة ويتم إعطاء المريض مخدر موضعي لتقليل الشعور بعدم الراحة أثناء العملية.الزرع: يستخدم الطبيب إبراً دقيقة أو شفرات دقيقة لزراعة بصيلات الشعر المنفصلة في المنطقة المتلقية. يتم وضع بصيلات الشعر بشكل نقطي لتقليد نمو الشعر الطبيعي.التعافي: بعد زراعة الشعر، قد يستغرق الأمر عدة أشهر حتى تبدأ البصيلات المزروعة في إنتاج الشعر مرة أخرى. خلال فترة التعافي، من المهم تجنب أشعة الشمس المباشرة والنشاط البدني الكثيف واتباع تعليمات الأدوية والعناية لضمان التعافي السلس والناجح.من المهم ملاحظة أن كل مريض فريد من نوعه، وقد تختلف إجراءات زراعة الشعر تبعاً لحالة المريض الخاصة والتقنية المستخدمة. سيتمكن الطبيب المؤهل من تقديم معلومات أكثر تفصيلاً عن العملية والتقنية الأنسب لمريض معين.